The Ultimate Guide To التغطية الإعلامية
التوافق اللازم بين معايير حقوق الإنسان والمعايير التحريرية
تهدف الدراسة إلى تحليل نماذج من الصحافة الغربية عن الحرب على غزة وكيفية تَمْثِيلها للذات الفلسطينية، وكشف مضمرات القول في الخطاب الإعلامي عن طريق البحث في الموجهات التي تنتظم الملفوظ، خاصة أن هذه الحرب غير المسبوقة على قطاع غزة شكَّلت بؤرة اهتمام التغطية الإخبارية في الصحافة الغربية في ظل الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين.
أفعال حماس واستمالة المتلقي للاعتقاد بالرواية الإسرائيلية
انظر هذه المقالة باللغة العربية التي تدين سياسات وزارة القوى العاملة تجاه عمال المنازل (رابط)
– تسمح بعض الهيئات الحكومية للصحفيين بالتواصل معها عبر مواقعها الإلكترونية مثل وزارة القوى العاملة.
ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.
ويشير ملفوظ الخطاب الإعلامي الغربي باستمرار إلى أن "الحرب ستستمر حتى إشعار آخر"، ويحمل هذا الاستخدام اللغوي دلالات خاصة بالإصرار وعدم اليقين في نفس الآن. ويتضح من خلال بنية الجملة تأكيد الجيش الإسرائيلي على الاستعداد لمواصلة الحرب، وفي الوقت نفسه عدم وضوح نهاية الصراع؛ مما يُضفي شحنة إضافية من التوتر العام الذي يُعزِّز الحالة النفسية السائدة للحذر والترقب، والسعي إلى بث الخوف والهلع في قلوب الفلسطينيين، ليغادروا بيوتهم ومساكنهم، وهو الهدف الإستراتيجي لإسرائيل من الحرب على غزة، أي إخلاء القطاع من الفلسطينيين إما عبر آلة القتل أو التهجير القسري نحو سيناء.
هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.
هذا العمل مرخص تحت رخصة معلومات إضافية المشاع الابداعي العالمية Material from GIJN’s Internet site is mostly accessible for republication less than a Creative Commons Attribution-NonCommercial four.0 Intercontinental license. Illustrations or photos normally are revealed less than a different license, so we recommend you to implement solutions or contact us about authorization.
الجزء الأبرز من التغطية التفاعلية المرئية في عالم الإعلام اليوم، نشاهدها عبر البرامج المفتوحة وموجات البث المفتوح التي تعقب أحداثاً بعينها، غير أن هذه التغطية تقتصر على آراء المشاهدين وقد تخرج عن السيطرة في كثير من الأحيان، ولا تكتسب صفة التغطية المهنية الرصينة التي نسعى بداية إليها، لأن التغطية تبدأ بالمعلومات ومن ثم الآراء والتعليقات وردود الأفعال.
جمهور وسائل الإعلام خاصة الإعلام الجديد وتحديدا شبكات التواصل الاجتماعي؛ جمهور شغوف بالتفاعلية والتجديد والبعد عن النمطية والتقليدية، لذا ليس سهلا اجتذابه وسط انتشار آلاف المواقع والشبكات وصحافة المواطن وغير ذلك من أشكال الصحافة الحديثة بغض النظر عن مدى مهنيتها ومصدرها.
– تمثل الرقابة الذاتية ركيزة العمل الصحفي في السعودية.
أما إذا كان الشخص أو المنظمة قد أظهرا اهتمامًا أكبر بالاتصال الهاتفي، فقد تكون المكالمة الهاتفية هي الأداة المناسبة لتقديم الشكر والتواصل معهم ويجب التأكد من تحديد الوقت المناسب للاتصال وتحضير قائمة بالأشياء التي تريد الحديث عنها والتأكد من عدم إزعاج الشخص أو المنظمة في وقت غير مناسب.
الكاتب : شبري محمد . الملخص ملخص: نتناول في هذه الدراسة الأكاديمية كيفية معالجة الإعلام الجزائري للأزمة والأسس التي إعتمدها في التغطية الإعلامية لمختلف الأزمات، بالتركيز في هذا السياق على تشريح العلاقة القائمة بين الإعلام والأزمة، إستنادا إلى مجموعة من التعاريف التي حددت مفهوم الأزمة بدقة والأسباب الحقيقية وراء حدوثها، مع ذكر أهم الخصائص التي تتميز بها. كما سنتحدث كذلك في نفس الموضوع على المعالجة الإعلامية للأزمة التي تمحورت أساسا في المعالجة المثيرة التي تعتمد على التهوين والتهويل، إلى جانب المعالجة المتكاملة التي تتميز بالمتابعة الدقيقة للحدث، تجسيدا لمبدأ الحق في الإعلام المبني على الموضوعية والنزاهة والشفافية في نقل الرسالة الإعلامية للجمهور المتلقي، عملا بمبدأ أخلاقيات المهنة التي تعتبر كضوابط يجب أن يتحلى بها كل صحفي في أداء مهامه ووظيفته، وذلك بإحترام حق الرد والتصحيح وكذا العمل على إلتزام الدقة في الممارسة الإعلامية والمصداقية في نقل المعلومة والخبر.